محاولة تكميم الافواه

صقر الاتحاد كتب:

لسم الله الرحمن الرحيم
فضلت ان ابدا قبل ان اوجهي رسالة الى القائمين على الوزارة والسلطة
المجتمع المدني هو مجمل التنظيمات الاجتماعية التطوعية, غير الإرثية, وغير الحكومية التي ترعى الفرد وتعظم من قدراته على المشاركة في الحياة العامة,
إن المجتمع المدني يعاني في عالمنا العربي ويخاصة المنظمات والجمعيات العاملة في مجال التنمية من مشكلة التمويل وعلى ذلك فهي تسعى لزيادة مواردها التمويلية من المانحين الأجانب سواء كانوا دولا أم منظمات أم وكالات حيث لكل منهم قواعده ولوائحه وشروطه ومصالحه المختلفة مما يثير الخلافات ما بين مؤيد ومعارض حول إيجاد الصيغة التوافقية التي تجمع بين الاستفادة من التمويل الأجنبي والحفاظ على الاستقلالية وتأمين المصلحة الوطنية لذا فإنه على هذه المنظمات العمل على تنويع مصادر تمويلها والتركيز على الموارد المحلية, فإن كانت زيادة التمويل هي الجانب الذي عادة ما يجذب الانتباه إلا أن الجانب الأهم هو الأداء الفعلي للمنظمة وقدرتها على خلق أكبر قدر من المحيطين بها والمؤمنين برسالتها كما أن عليها الاتجاه للاكتتاب العام في أنشطتها لحفز المواطنين للمشاركة مما يضمن لها تأمين موارد إضافية لسنوات قادمة.‏

وعلى منظمات المجتمع المدني أن تكون خليطا من الأفكار والاستراتيجيات التي تتلاءم وقيمها وطبيعتها ونوعية متطوعيها ورسالتها والمجتمع الذي تعمل فيه, ورغم أهمية هذه المنظمات إلا أن الكثير من العرب وخاصة الشباب لا يعرفون الكثير عنها وعن دورها في المجتمع مما يستلزم بذل المزيد من الجهود لزيادة جماهيريتها وهذا ما يحتم وجود لجان للترويج والإعلام عن أنشطتها والعمل طوال العام في سبيل نشر المعلومات التي تخلق تصورا ايجابيا عن المنظمة في مخيلة الأفراد ارتكازا على استراتيجية وجدول أعمال سنوي وتخطيط محكم للقيام بهذه الأنشطة وتقديم رسالتها الترويجية من خلال الترتيب لحملات جمع التبرعات وزيادة التمويل وضم متطوعين جدد والتوسع للوصول الى مانح ومتطوع محتمل مستخدمة في ذلك جميع الوسائل الإعلامية والدعائىة المتاحة.‏

وكلما كانت تلك المنظمات أكثر تمسكا برسالتها كلما زادت فرصتها للنجاح والتقدم.‏
إن تتبعنا لمؤشرات التطور الديمقراطي من خلال مؤسسات المجتمع المدني يكشف عن النتائج التالية:‏

1-المشاركة السياسية والاجتماعية ما زالت محدودة وهي تعكس نفس سمات المشاركة على المستوى القومي في الانتخابات البرلمانية والحياة السياسية.‏

2-التعددية السياسية المقيدة قد انعكست على أبعاد متعددة من مؤسسات المجتمع المدني وأبرزت القوانين الحاكمة لحركة هذه المؤسسات قيودا مختلفة على أنشطتها وعلى تأسيسها.
استمرارا لمسلسل القمع وكبت الحريات الذى اصبح من اساليب التى تنتهجه الجامعة الجزائرية لهو دليل واضح على ان الجامعة الجزائرية تعج بالمشاكل
ليس هناك اصلاحات بل قرارات
افيقوا يا ايها القائمون على الوزارة
الانه دوام الحال من المحال ‏
الإتحاد إد سجل تردي الإوضاع يحمل مسؤولية التأزم و الإستقرار للسياسة الأحادية التي انتهجتها السلطة . وغياب الأساليب الواضحة . فالإتحاد يولي إهتمامه لكل ما يحدث في الوطن على المستوى الرسمي الشعبي و الإتحاد لا يتردد عن أي دعم أو مبادرة رسمية أو شعبية تخدم الوطن كما يقف أمام كل ما يريد ضرب وحدتنا الوطنية بأي شكل وتحت أي غطاء .
فمزيدا ان شاء من الصبر والكفاح .
وكلما كانت تلك المنظمات أكثر تمسكا برسالتها كلما زادت فرصتها للنجاح والتقدم
ولو كنا طرفا في الازمة لما اغتيل الشهيد عبد الحفيظ السعيد
وفقكم الله وفرج عنكم
ومن خلال ماعرفنا وتمرسنا عليه في مدرسة الاتحاد
حق الطالب يؤخذ ولا يعطى

شكـــــــــــرا لمشاركتك الطيبـــــــــــة

السلام عليكم
بادئا أتمنى لكل من هو متابع قضائيا أن تفك عنه
ثانيا تذكروا إخوانكم الذين هم في غزة لم يتابعوا قضائيا بل بالعكس سجنوا و شردو و انتهكت اعراضه و قتلوا لكنهم لا يزالون يقاومزن العدو الصهيوني حتى النصر أو الشهادة
فلنأخذ منهم العبر و لنواصل نضالنا في الإتحاد لأنه لا أمان للجامعة الجزائرية و الجزائر إلى بالإتحاد وز أبناؤ الإتحاد أحب من أحب و كره من كره
كلام كبير لعقول كبيرة و لرجال ذوو همم كبيرة
صدق الله العلي العظيم حين قال بعد بسم الله الرحمن الرحيم :
" رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا..."
إذن هذه هي سياسة الإدارة الردع ... التخويف... المتابعات القضائية... الحبس... لكن سياستنا النضال و النضال ثم النضال و لا تنسوا إذا أردتم أن تنجحوا فاتخذوا من الجماهيرية سبيلا .
وفقكم الله أيها الصناديد و يا أيتها الصنديدات
عاش فرع مستغانم
عاش الإتحاد


السلام عليكم

يوسف27 كتب:

السلام عليكم
بادئا أتمنى لكل من هو متابع قضائيا أن تفك عنه
ثانيا تذكروا إخوانكم الذين هم في غزة لم يتابعوا قضائيا بل بالعكس سجنوا و شردو و انتهكت اعراضه و قتلوا لكنهم لا يزالون يقاومزن العدو الصهيوني حتى النصر أو الشهادة
فلنأخذ منهم العبر و لنواصل نضالنا في الإتحاد لأنه لا أمان للجامعة الجزائرية و الجزائر إلى بالإتحاد وز أبناؤ الإتحاد أحب من أحب و كره من كره
كلام كبير لعقول كبيرة و لرجال ذوو همم كبيرة
صدق الله العلي العظيم حين قال بعد بسم الله الرحمن الرحيم :
" رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا..."
إذن هذه هي سياسة الإدارة الردع ... التخويف... المتابعات القضائية... الحبس... لكن سياستنا النضال و النضال ثم النضال و لا تنسوا إذا أردتم أن تنجحوا فاتخذوا من الجماهيرية سبيلا .
وفقكم الله أيها الصناديد و يا أيتها الصنديدات
عاش فرع مستغانم
عاش الإتحاد


السلام عليكم

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
شكرا لمشاركتك اخ يوسف
كان الله في عونهن .......

محبة الفكرة كتب:

سلام الله عليكم و رحمته تعالى و بركاته
حقيقة الادارة تسعى للتضييق على الاتحاد
عن طريق المتابعات القانونية لمناضليه
و لكن مع هذا علينا أن نثبت أننا الأقوى
و أن لا شيئ يمنعنا من تأدية الواجب
فكلنا هدفنا رضى الله
فهو ولينا و مولانا و عليه نتوكل

(أرجو من الإخوة تكبير الخط قليلا)

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
شكرا اختاه على المرور