الوعي السياسي لدى الطلبة لنرى

[center]لابد للطالبالجامعي ن يكون واعي بكل مايجري من حوله ،وان يشارك في صنع القرارت السياسية ،ماينده له الجبين مسائيل ليس لديهم مستوى يقودون الطبقة المثقفة
الوعي السياسي الجامعي"
تعتبر الجامعة مجتمعاً مصغراً، وكل ما يجري خارج أسوارها يؤثر فيها، بدليل تلك المظاهرات التي خرجت ترفض زيارة شارون وكوندوليزا رايس لمصر وكذلك رفض التزوير في الانتخابات، ولولا اقتناع المسئولين فيها بذلك لما حاولوا تشجيع الطلبة وشحنهم للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاءات والانتخابات علي الرغم من أنهم يقولون دائماً إن ممارسة السياسة لها قنواتها الشرعية خارج الجامعة وأنها ليست مكاناً لممارسة العمل السياسي
وإذا نظرنا إلي أرض الواقع فسنري أن الجامعات مليئة بالعديد من التيارات السياسية والفكرية، وهي مناخ مناسب لتفريخ القيادات السياسية في المستقبل، فقد خرجت منها قيادات الإخوان واليسار وكذلك بعض الوزراء ممن كانوا معروفين بنشاطهم السياسي داخل الجامعة، وإذا كنا بين رفض هذا الواقع وقبوله , فعلي المسئولين أن يستمعوا إلي وجهة نظر مؤيدي ممارسة السياسة داخل الجامعة ومناقشتهم، إلي جانب وجهة نظرهم الرافضة لهذا الأمر بدلاً من أن يكون القرار صادراً من أعلي إلي أسفل ليطبق رغماً عن أنف الطلبة، وهو الطريق الديمقراطي الذي تنادي به إدارة الجامعة، خاصة قبل تعديل لائحة ٧٩ الخاصة بالنشاط الطلابي في الحرم الجامعي ومنع العمل السياسي والحعيب داخل الجامعة.[/center]

سلام مني اليكم

الطالب الواجب عليه الالمام بما يحدث حوله
و المعرفة التامة بالسياسة لئلا يتلاعب بنخبتنا
لا زم يعرف كل ما يحاك حوله و انه الفئة المستهدفة
لازم يعرف الضغوطات اللي يفرضها اللوبي الصهيوني
على حكام بلده و يعرف ان بلادنا ما زالت مستعمرة فرنسية
و انها في اتجاه العلمانية
و ان الدين الاسلامي لو لم يتعهد الله بحفظه
و حفظ القران لكانت ايامه معدودة كما قال احد الجنرالات الفرنسيين ابان الحرب
و لم يكن يعلم هذا الجنرال ان ايامه في الجزائر معدودة ..........
و اذا ما كانش الجيل تاعنا هو اللي غادي يحرر الامة من قبضة السرطان الصهيوني
لا زم يعرف ان واجبه تحضير الجيل القادم لهذه المهمة




و الا
فسنكون في خبر كان ........